غرائب وعجائب

تختلف عادات وطباع الشعوب وذلك بناءً على ثقافة كل شعب, أو بالأحرى على طبيعة تكوين ثقافة الشعوب, فلكل منهم تاريخه وحضارته التي بنيت على أسس قامت بها حضارتهم وثقافتهم, فمن الطبيعي أن تجد شعوب الجزيرة العربية يلبسون

هناك الكثير من الحيوانات الغريبة حول العالم و التى تم أكتشافها عن طريق المغامرين والمستكشفين وهذه الحيوانات الغريبة تتميز بجسمها الغريب و أشكالها وألوانها المختلفة ولكن الأكثر غرابة تلك الحيوانات التى تمتلك مزيج من الحيوانات الأخرى

البعض يعتقد أن الخيانة فعل بشري انساني ناتج عن ميل البعض وخاصة الذكور لتجربة جديدة أو نزوة عابرة أو ربما خيانة مكتملة الأركان ويزينها لنفسه بكلمة “عشق”. هل فكر أحد ماذا عن الحيوانات والاسماك والطيور؟ هل توجد في هذه العوالم العجيبة والمتنوعة مثل هذه الأفعال مثل الخيانة والغيرة والعشق المباح والعشق الممنوع؟

كل يوم يتم قصف حواسنا بالرسائل المبطنة بشكل ثابت وعادة عند النظر إلى الرسائل المبطنة أو سماعها، لا يتم إدراكها على حقيقتها ،وفي الواقع قد لا يكترث بها الدماغ الواعي وتكون فوق مستوى الإدراك الواعي وفقط يدركها العقل الباطن أو اللاوعي.

الحاسة السادسة توجد فى حياتنا… الحاسة السادسة من الحواس الذي أختلف فيها الكثير من وجودها أو عدمه ولكننا إذا دققنا في حياتنا اليومية سنجد أن الحاسة السادسة حقيقية فكل إنسان يمتلك الحاسة السادسة ولكنها تتفاوت من شخص إلى الأخر ، فقد تكون قوية لدى شخص وضعيفة عند الآخر ، فهناك

في الجزء الثاني من المقال، نستعرض قدرات أخرى لرجال خارقين . أحدهم يتحمل أقصى درجات البرودة والتجمد والآخر يعمل عقله بطريقة خارقة فيصيب الأشياء بسيفه دون أن يدركها بصره والأخير لديه ذاكرة حديدية. الجدير بالملاحظة أن كل تلك القدرات الخارقة متعلقة بالدماغ وطريقة عمله، فربما يكون عيب خلقي أو خطأ في تكوينك كان السبب في كونك بطل خارق.

 سنأخذكم الأن ونعود مئات السنين قبل اختراع الات الرصد الفلكي الحديث وقبل اختراع البوصلة التكنولوجية الدقيقة. نحن عدنا الأن مئات الاعوام ولنفرض أننا مع أهل بابل الذين اشتهروا بولعهم بعلم الفلك أو نفرض أننا في زمرة تلاميذ العالمة

القدرة الخارقة … قدرات الإنسان المحدودة ربما تقيده أحياناً لكنها الدافع الأول للعمل والجد وابتكار الكثير من الاختراعات ليصبح المستحيل ممكناً بفضل التكنولوجيا، وقد تكون الأمور أسهل كثيراً إذا امتلك بعضنا قدرات خارقة وهذا ما جنح إليه خيال الكثير من الأدباء وصناعي السينما حيث تجد

الانتحار هو تخلص الانسان من حياته بيده وهي جريمة يفعلها الأنسان و لايعاقب عليها ولكن كل الاديان السماوية تحرمها وتكفر فاعلها, ولعل اي انسان بسيط يعتقد ان سبب انتحار الأنسان هو مروره بأزمة كبيرة لجأ الى الانتحار كأبسط وسيلة لتخلص من تلك الازمة, ولكن هذه

قبل الدخول في تفاصيل هذا الموضوع دعنا أولا نتعرف على ما المقصود بالطقوس والشعائر, فالطقوس والشعائر هي عبارة عن مجموعة من الافعال لها دلالة رمزية ويتم اداءها من مناسبات معينة وفي اغلب الاحوال دلالتها الرمزية تكون دينية , فالكرة الارضية مليئة بالشعوب والقبائل